طموحي كبير ° •اڵمــــღـــد يـــرھ ° •
تَسجيليّ: : 15/05/2012 مــڪا نـﮯ : ύάέ→ŕάκ
| موضوع: مشروع اقرإ ترقى 01/10/12, 03:40 pm | |
| مشروع المكتبه لقراء متواصله رؤيه المشروع: مدرستي تقرا و جيراني يثرأون ومجتمعي يقرا رساله المشروع: نسعى نحن فريق المشروع لنشر الثقافه والقراءه وغرس حب الكتاب المقروء لدى الطالبات المدرسه والمجتمع المحيط بالمدرسه من أسر ومؤسسات مجتمعيهاهداف المشروع: 1-الارتقاء بالحس الادبي 2-بناء جيل مثقف وواعي 3-النهوض باللغه العربيه والمساواه بباقي اللغات 4-ربط الماده العلميه بالعلوم الاخرى من خلال القراءه المتحده والمتنوعه 5-غرس قيم حب القراءه في نفوس الطالبات 6-تعزيز الهويه الوطنيه متعلق بمعرفه ماضي الامارات العريق والمدون بجمله من الكتب التاريخيه القيمه 7-ترسيخ العقيده الاسلاميه من خلال المحاضرات الدينيه والندوات ومشاهده عرض الشرائح لبعض الشخصيات الاسلاميه 8-التواصل مع المجتمع المحلي من خلال حمله (جيراني يقرؤن) بدءا الكتاب رؤيتي للشيخ محمد بن راشد اجرءات المشروع : 1-اجتماع فريق المشروع ووضع خطه المشروع 2-الاعلان عن المشروع في الاذاعه المدرسيه وحصص التوجيه الجمعي 3-تشكيل فريق من الطالبات للمسانده في المشروع 4- محاضره وتوعيه للطالبات في طابور الصباع عن اهميه القراءه 5-الاستفاده في حصص الاحتياط وتشكيل مجموعات لقراه كتب مفيده ومناسبه للفئه العمريه للطالبات 6- عرض تلخيص الكتب المقرؤءه في لوح عرض انتاجات في الفصول الدراسيه 7-اعداد نشرات باهميه وفائده القراءه 8-اعداد مسابقه لتخليص كتاب 9- تكريم الفائزات في المسابقه 10-نشرات تووعيه وتوزيعا على المجتمع المحلي والمحيط في المدرسه 11- الاحتفال بيوم القراءه العالمي 12-الاشتراك في مسابقه قطار المعرفه والتي تنظمه مدرسه البحث العلمي في دبي المشاركون في المشروع : 1- الامهات 2- معلمات اللغه العربيه 3-اختصايه امينه المكتبه 4-الاخصائيه الاجتماعيه عرض كتاب سرد الذات للطالبات يقول صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي في مقدمة كتاب “سرد الذات”: “كتبت هذا الكتاب لأوثق فيه تاريخ أهلي وبلدي، على مدى تسعة وعشرين عاماً” . لعل هذه الجملة تمثل الباب الرئيسي للولوج إلى عالم إبداعات صاحب السمو حاكم الشارقة، وعرض كتاب رؤيتي للطالبات مقدمه الكتاب: سألني أحد الصحافيين ونحن في العشر الأواخر من رمضان، لو من الله عليك برؤية ليلة القدر فماذا كنت ستتمنى. أردت القول، كنت أتمنى أن يعلي ربي القدير شأن الإمارات ويعز شعبها ويزيد خيرها لكني استوقفت نفسي لحظة وفكرت لحظات وقلت لو أني تمنيت كل هذا وأكثر منه لكل الأمة العربية فهل كنت سأحرم شعبي من أمنيتي وهو الجزء الإماراتي الألصق بالقلب من الكل العربي الذي يعيش فيه. يقول الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم): "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" وأنا أحب لإخواني وأخواتي في العروبة ما أحبه وأريده لإخواني وأخواتي في الإمارات، أريد لهم الوصول إلى مستويات الدول المتقدمة، أريد لهم أن يأخذوا بزمام الأمور، أريد لهم الامتياز في كل شيء وأريد لهم الريادة. هذا ما نحاول الوصول إليه في الإمارات ودبي عبر الإنجازات التي أعاننا الله على تحقيقها والإنجازات الأكبر التي نعمل على تحقيقها بإذنه تعالى، وكل هذا يدعو إلى الفخر، ولكن لن يكتمل الفخر ولا الاعتزاز ما لم يعم الخير والإنجاز والامتياز كل العرب. أكثر ما يحزنني هو حال هذه الأمة وأرى الحزن يزداد بسبب واقع محزن فيخففه التفاؤل بمستقبل سعيد وأقول لنفسي وللآخرين، كل هذا اليأس والتشاؤم والخوف عابر عبور الغيمة الوحيدة في السماء الصافية. ما يجمع العرب أكثر بكثير مما يفرقهم ونرى لدى أمم أخرى ما يفرقها عن بعضها أكثر بكثير مما يجمعها لكنها تسير في طريق الاندماج والتكامل. | |
|